Iklan

assalamualaikum... buat para tetamu ya... mungkin ada ada yg ingin mengiklankan blog masing2 atau ad yang ingin saya bantu akan busnessnya... jadi saya sediakan ruangan ini untuk kalian bisa memanfaatkannya.. jadi untuk sebarang pengiklanan boleh diajukan di emel ini han_nafi1992@yahoo.com .
iluvislam
Portal BALADI

Followers

"Asrar Mubalaghah"

puas ak mencari isi tajuk ni tuk menyiapkan kerja khusus... tp ap yg ak dpat dr awal secotet2. boley dikata xde point la. so spe yg rase bley membantu ak dlam membentuk kerja khusus ini , harap dpat dikongsi bersame......

المبالغة

____________________________________________________________


المبالغة: وهي الإفراط في الشيء، وتنقسم إلى ثلاثة أقسام:

1
ـ التبليغ، وهو أن يكون الإدعاء ممكناً عقلاً وعادة، كقوله:

جـــــــــــــاء رجـــــــــــال البلد ق مــليكمـــهم كـــــــــــــالفرقـــــــد

فإن مجيْ جميع رجال البلد ممكن عقلاً وعادة.

أباد عسكرنا ما دب أو درجـــا ق في أرض نجد وما فرد لهم برجا

فإن الإبادة ممكنة عقلاً، مستحيلة عادة.

2
ـ الغلو، وهو أن يكون الإدعاء مستحيلاً عقلاً وعادة، كقول الغالي:

ان الوصــــي هـو الإله وأنما ق آياتــــــه احياء عظــــــم رمــــيم

فإن الوهية علي (عليه السلام) مستحيلة عقلاً وعادة.

____________________________________________________

المبالغة وأنواعها في علم البلاغة

نظرة في البلاغة العربيّة

بسم الله الرّحمن الرّحيم

إنّ كتب البلاغة قد أسهبت وأطالت في شرح الأنواع البديعيّة وغير البديعيّة التي تعلي من مستويات اللغة وتحسّن فيها جماليّا وفنّيًّا، وقد اختار د. فهد أبو خضرة أن يبحث في مجال المبالغة والأساليب التي تنطوي على ما يشابهها أو يدرّجها نعرضها جميعًا إن شاء الله في هذه المراجعة السّريعة.

أوّلا: التّبيلغ

وهو ما يعرّفه بقوله “هو أن يصرف المتكلّم كلامه عمّا يطابق المألوف ويوجّهه إلى ما لا يطابقه شرط أن يكون وقوع ما يقوله ممكنا عقلا وعادة” كقولِ الفرزدق:

يُغضِي حياءً ويُغضى في مهابته فلا يكلَّمُ إلاَّ حينَ يبتسمُ

ويترادف هذا المعنى مع ما يسمّى في بعض كتب البلاغة بالمبالغة أو الإفراط في الصّفة، يقابله في ذلك الإغراق الذي يعدّ مقبولا عقلا لا عادة، والغلوّ المرفوض عقلا وعادة وسوف نأتي على تبيين كل منهما فيما يلي.

* يرى د. فهد أبو خضرة أنَّ التّبيلغ متعلّق بالمشاعر الذّاتيّة والرّؤى المستقبليّة في الغالب.

ثانيًا: الإغراق

وهو ما سبق وعرّفناه بوقوع الاستعمال عقلا لا عادة، ومنه ما اقترن بأدوات تقرّبه إلى الواقع نحو: لو، كاد، لولا، قد وغير ذلك، وهذا ما أسماه د. أبو خضرة بالإغراق المقيد، يقابله الإغراق غير المقيد الذي لا يستخدم فيه لفظة تساهم في تقريب الواقع أو محاذاته.

من الأمثلة على الإغراق قوله تعالى: {يكادُ البرق يخطف أبصارهم..}. وكلمة “يكاد” في هذا المقام تلغي وقوع الأمر في الواقع ولكنّها تقرّبه إليه.

مثال آخر في قول امرئ القيس:

من القاصراتِ الطّرف لو مرّ محول من الذّرّ فوق الإتب منها لأثّرا

هذا البيت يعني أنّ النمل إذا مرّ فوق ثوبها لأثّر فيها لشدّة رقّتها –كما يفسر د. أبو خضرة-.

* يقال أنّ الجحد نوع من أنواع الإغراق، وهو إنكار أمرٍ معقول.

ثالثا: الغلوّ

وهو منوط بلفظة تدلّل على عدم وقوع الشّيء عقلا وعادة نحو: كادَ، لو، لولا وغير ذلك وفي ذلك مثال قوله تعالى {يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار..} ويكاد هنا يجعل وقوع الفعل غير قائم لا عقلا ولا عادة.

يقول زهير بن أبي سلمى

لو كانَ يقعد فوق الشّمسِ من شرفِ قومٍ بأحسابهم أو مجدهم قعدوا

أي أنّ هؤلاءِ الأشراف الذين يمتدحهم هم الأحقّ بالجلوس فوق الشّمس لو حقّ ذلك وأنّ أصلهم هو الأرقى والأمجد.

وكذا في قول أبي نواس

صفراءُ لا تنزلُ الأحزانُ ساحتها إن مسّها حجر مسّته سرّاء

* الغلوّ حدّ الخروج من نطاق المعقول والواقع لا يجعله أمرا مستحيل الوقوع.

رابعًا: الاستحالة

المصطلح البديل للاستحالة هو الإحالة، وهو الجمع بين المتضادّين، حيث لا يمكن أن نتصوّر ذلك ولا أن نفسّره كقولِ أحدهم

لكم في الحشا من قبل أن يخلق الحشا سريرة حبّ من قبل أن يخلق الحبُّ

أو كقول أبو عقيل على لسان قاص: الرّعد ملك أصغر من نحلة وأعظم من دبّور

* هناك اختلاف بين الامتناع والاستحالة، الامتناع غير موجود في الواقع ولكن يمكن تخيله بينما الاستحالة لا.

* يقول د. أبو خضرة في مقاله “تعتبر الاستحالة من عيوب المعاني عند البلاغيين القدماء ولكنّها لا تعتبر كذلك عند الشعراء والنقّاد المعاصرين خاصّة الحداثيّين منهم، فهي مرتبطة عندهم بالمنطق اللاوعي، وبرغبتهم في تفجير اللغة وإعادة تشكيل العالم والتمرّد على كلّ المسلّمات”.

خامسا: التفريط

هو عكس الإفراط، وهو المدح بصورة تبدو وكأنها مبالغة ولكنّها دون ذلك كقولهم

وما يأمن الحجّاج والطّير تتّقي عزيمته إلا ضعيفَ العزائم

والمثير هنا أنّ الطّير يتّقي أضعف البشر حتّى أعظمهم بطشا بمن فيهم الحجّاج بن يوسف. يسمّي الزملكاني هذه الظّاهرة النّزول ويورد مثالا على ذلك الآية القرآنيّة {مثل نوره كمشكاة فيها مصباح..} ونور الله أمر أعظم من ذلك كما يقول الشّرّاح.

سادسا: إيقاع الممتنع

وهو الامتناع الذي تحدّثنا عنه في حالة الغلوّ كقولِ أبي نواس

يا امين الله عش أبدا دم على الأيام والزمن

سابعًا: حصر الجزئي وإلحاقه بالكليّ:

وهو مساواة الجزء بالكلّ كقول صفيّ الدّين المحليّ

شخص هو العالم الكليّ في شرفٍ ونفسه الجوهر القدسيّ في عظم

ثامنا وأخيرا: الاقتصاد

وهو الاعتدال في الوصف بقوله تعالى { الذين يومنون بالغيب ويقيمون الصلاة وممّا رزقناهم ينفقون، والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قلبك وبالآخرة هم يوقنون، أولائك على هدى من ربهم وأولائك هم المفلحون}

في الختام نرجو من الله أن يجعل فيما قدّمت الفائدة لكم بإذن الله!

______________________


المبالغة

المبالغة: وهي الإفراط في الشيء، وتنقسم إلى ثلاثة أقسام:

1 ـ التبليغ، وهو أن يكون الإدعاء ممكناً عقلاً وعادة، كقوله:

جـــــــــــــاء رجـــــــــــال البلد ق مــليكمـــهم كـــــــــــــالفرقـــــــد

فإن مجيْ جميع رجال البلد ممكن عقلاً وعادة.

أباد عسكرنا ما دب أو درجـــا ق في أرض نجد وما فرد لهم برجا

فإن الإبادة ممكنة عقلاً، مستحيلة عادة.

2 ـ الغلو، وهو أن يكون الإدعاء مستحيلاً عقلاً وعادة، كقول الغالي:

ان الوصــــي هـو الإله وأنما ق آياتــــــه احياء عظــــــم رمــــيم

فإن الوهية علي (عليه السلام) مستحيلة عقلاً وعادة.

_____________________________________________________

في هذه الأبيات بعض من فنون البلاغة
وأوّل هذه الفنون فن المبالغة , وهو من فنون البديع
والمبالغة اصطلاحاً : أن يدّعي المتكلّم لوصفٍ ما أنَّه بلغ في الشدّة أو الضعف حدّاً مستبعداً أو مستحيلاً.
والمبالغة ثلاثة أنواع :
1: "
التبليغ" وهي المبالغة الممكنة عقلاً وعادةً.
2: "
الإِغراق" وهي المبالغة الممكنة عقلاً لا عادةً.
3: "
الغُلوّ" وهي المبالغة غير الممكنة لا في العادة ولا في العقل.
وهذه الأبيات للمتنبّي من الغلوّ المقبول
قال البلاغيّون: والمقبول من قسم "الغلوّ" عدّة صُور، منها:
(1)-
أن يدخل عليه مَا يُقَرِّبُهُ إلى الصحة، كقول الله عزّ وجلّ في سورة في وصف زيت شجرة الزيتون التي ليست شرقيّة ولا غربية:
{
يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ...} [الآية:35].
فعبارة: {يكاد} قرّبَتْ فِكْرَةَ إضاءَة الزّيتِ بِبَرِيقه الشدّيدِ من الصحّة، وجعلت المبالغة مقبولة.
(2)
أن يُقَدَّمَ في صُورَةٍ جميلة تخيُّليّة، كقول القاضي الأرجاني يصف اللَّيْلَ بالطّول على طريقة التخيُّل:
*
يُخَيَّلُ لي أَنْ سُمِّرَ الشُّهْب في الدُّجَى * وشُدَّتْ بأَهْدَابِي إلَيْهِنَّ أجْفَانِي*
(3)
أنْ يكُونَ تعبيراً عن حالة الشعور النفسيّ، فيما يُسمَّى بالصدق الفني، كقول امْرِئ القيس في وصف فرسه:
*
مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعاً * كجُلْمُودِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِنْ عَلِ*
(4)
أن يُسَاقَ مَساقَ الْهَزْل، كقول الهازل الْخَلِيع:
*
أَسْكَرُ بالأَمْسِ إِنْ عَزَمْتُ عَلَى الشُّرْ * بِ غَداً. إِنَّ ذَا مِنَ الْعَجَبِ*
نعود لى شواهدنا
فقد بالغ المتنبّي في وصف نحول جسمه إلى درجة أنّه لا يكاد يُرى , وأنّه لولا مخاطبته صاحبه لم يره صاحبه
وفي الأبيات فنون أخرى كالاستعارة والتشبيه وغيرها

________________________________________________

صيغ المبالغة



تعريفهـا :

أسماء تشتق من الأفعال للدلالة على معنى اسم الفاعل بقصد المبالغة .

وقد تحول صيغة اسم الفاعل نفسها إلى صيغ المبالغة .

مثل : صام صوام ، قام قوام ، فعل فعال .

ومثل : صائم صوام ، قائم قوام ، فاعل فعال .

صـوغهـا :

لا تؤخذ صيغ المبالغة إلا من الأفعال الثلاثية على الأوزان التالية :

1
ـ فعَّال ، مثل : ضراب وقوال .

ومنه قوله تعالى : { إنه كان تواباُ رحيماً } 16 النساء .

2
ـ مِفعال ، مثل : منوال ومكثار .

ومنه قوله تعالى : { وأرسلنا عليهم السماء مدراراً } 6 الأنعام .

3
ـ فَعُول ، مثل : صدوق وجزوع وشكور وغفور .

ومنه قوله تعالى : { وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً } 7 الأحزاب .

4
ـ فعيل ، مثل : رحيم وعليم وأثيم .

ومنه قوله تعالى : { إن الله كان سميعاً بصيراً } 58 النساء .

5
ـ فَعِل ، مثل : حَذِر وفَطِن وقَلِق .

ومنه قوله تعالى : { بل هم قومٌ خَصِمون } 58 الزخرف .



فـوائـد وتنبيهات :

1
ـ قَلَّ مجيء صيغ المبالغة من الأفعال المزيدة – غير الثلاثي – وقد ورد منها :

مغوار من أغار ، مقدام من أقدم ، معطاء من أعطى ، معوان من أعان ،

مهوان من أهان ، دراك من أدرك ، بشير من بشّر ، نذير من أنذر ، زهوق من أزهق .

2
ـ وردت لصيغ المبالغة أوزان أخرى غير التي ذكرنا وقد اعتبرها الصرفيون

القدماء غير قياسية إلا أنها ورد في القرآن الكريم ، وهذه الأوزان هي :

أ – فُعّال ، مثل : طُوّال ، كُبار ، وُضّاء . وفُعال بتخفيف العين .

كقوله تعالى : { إن هذا لشيءٌ عجاب } 5 ص .

وفُعّال كقول الشاعر :

والمرء يلحقه مفتيان الندى خلق الكرام وليس بالوُضّاء

ومنه قوله تعالى : { ومكروا مكراً كُبّاراً } 22 نوح .

ب – فَعِّيل ، مثل : صديق ، قديس ، سكير ، قسيس ، شريب .

ومنه قوله تعالى : { يوسف أيها الصديق أفتنا } 46 يوسف .

وقوله تعالى : { ذلك بأن منهم قسيسين ورهباناً } 82 المائدة .

ج – مِفعيل ، مثل : معطير ، مسكين .

ومنه قوله تعالى : { فمن لم يستطع فإطعام ستين مِسكيناً } 4 المجادلة .

د – فُعَلة ، مثل : همزة ، حطمة ، لمزة .

ومنه قوله تعالى : { ويل لكل همزةٍ لمزةٍ } 1 الهمزة .

وقوله تعالى : { وما أدراك ما الحطمة } 4 الهمزة .

هـ – فاعول ، مثل : فاروق .

و – فيعول ، كقوله تعالى : { الله لا إله إلا هو الحي القيوم } 255 البقرة .

ز – فُعّول ، كقوله تعالى : { الملك القدوس } 33 الحشر .

ي – فَعّالة ، مثل : علامة ، فهامة

_____________________________________

harap point ak bergunalah... n sesape yg bley menyumbang send coment about laman web atau bg isi tros (lg senang) ataupun imform kt chatbox..

No comments:

Post a Comment

Mafhum

Sabda Rasulullah s.a.w. dari Anas r.a. maksudnya: “Dari keimanan itu terpancarnya hal-hal kebaikan” (Riwayat Bukhari)

__________________

Rasulullah s.a.w. bersabda maksudnya: “Aku belum pernahmelihat sesuatu permandangan yang lebih mengerikan dan lebih menakutkan daripada pemandangan alam kubur“ (Riwayat Tarmizi)

__________________

Dari Abdullah Ibnu Mas’ud r.a Rasulullah s.a.w. bersabdamaksudnya: “Baragsiapa yang bertakziah kepada orang yang tertimpa musibah, maka ia mendapat pahala seperti yang diperolehinya“ (Riwayat Tarmizi, Ibnu Majah & Hakim)

___________________

Rasulullah s.a.w. bersabda maksudnya: “Sesungguhnya Allah menerima taubat seseorang hamba sebelum nyawanya sampai di kerongkong” (Riwayat Tarmizi, Ahmad & Hakim)

___________________

Rasulullah s.a.w. bersabda maksudnya: “Orang yang paling ku utamakan kelak di hari kiamat ialah orang yang paling banyak berselawat kepadaku” (Riwayat Tarmizi & Ibnu Hibban)

_______________________

Dari Abdullah bin Amru Rasulullah s.a.w. bersabdamaksudnya: “Sesungguhnya Allah membenci mereka yang berlagak fasih dalam berkata-kata, yang mempermainkan lidahnya bagaikan lembu memainkan lidah“ (Riwayat Abu Daud & Tarmizi)

________________________

Rasulullah s.a.w. bersabda maksudnya: “Orang yang paling berbahagia di hari kiamat kelak kerana mendapat syafaatku ialah orang yang mengucapkan kalimah Laa ilaaha illallah dengan ikhlas dari lubuk hatinya atau dari dalam jiwanya”(Riwayat Bukhari)

____________________________

Rasulullah s.a.w. bersabda maksudnya: “Cinta terhadap dunia adalah sumber segala dosa” (Petikan kitab Imam Ghazali)

_________________________

Rasulullah s.a.w. bersabda maksudnya: “Barangsiapa yang semakin bertambahilmunya tetapi tidak bertambah hidayahnya, maka dia semakin jauh dari Allah“ (Petikan Kitab Imam Ghazali)

_________________________

Rasulullah s.a.w. bersabdamaksudnya: “Dengki (hasad) itu dapat merosakkan segala kebaikan sebagaimana api dapat menghanguskan kayu-kayan“ (Petikan kitab Imam Ghazali)

_____________________________

Rasulullah s.a.w. bersabda maksudnya: “Yang paling beratmenerima seksaan di hari kiamat ialah orang alim yang ilmunya tiada bermanfaat“ (Petikan Kitab Imam Ghazali)

____________________________

Sabda Rasulullah s.a.w. dari Umar r.a. maksudnya: “Semua amal perbuatan itu adalah berpunca dari niat dan bagi setiap orang itu adalah menurut apa yang diniatkan” (Riwayat Bukhari)

___________________________

Rasulullah s.a.w. bersabda, maksudnya: “Orang yangmemulakan memberi salam adalah terlepas dari sifat sombong dan takabbur“ (Riwayat Al-Baihaqi & Al-Khatib)

___________________________

Rasulullah s.a.w. bersabda maksudnya: “Seseorang di antara kamu pasti diperkenankan (doanya) selagi dia tidak terburu-buru dengan mengatakan “Aku telah berdoa tetapi belum juga dimakbulkan”

(Riwayat Arba’ah)